بقية مختلفة من حديث البارحة ...
هاجس مختلف ونبض يكاد يموت شوقاً وأنثى ماتزال تنتظر
محراب كلمات وقلم يأبى النهوض ومع ذلك نجد تلك الروح مازالت تُحارب فقد الامل
أقوى سلاح بحياتنا ضوء الامل إنارة للقلب وتجديد للافكار فلا مستحيل ما دام علاقتنا بالمولى قوية
هذي الحياة إن أخذت منا الجميل سترزقنا بالاجمل منة
بقلمـــي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق